Premio
Internacional de Derechos Humanos Ludovic Trarieux 2017
Premio
Internazionale per i Diritti Umani Ludovic Trarieux 2017
Internationalen
Ludovic-Trarieux-Menschenrechtspreis 2017
Prêmio
Internacional de Direitos Humanos Ludovic Trarieux 2017
Ludovic Trarieux Internationale Mensenrechtenprijs 2017
Since 1984
“The award given by
lawyers to a lawyer”
“L’hommage des avocats à un avocat ”
“El homenaje de abogados a un abogado ”
“L'omaggio degli
avvocati ad un avvocato”
“Die Hommage von
Anwälten zu einem Anwalt”
« De award gegeven door
advocaten aan een advocaat »
THE
LUDOVIC-TRARIEUX PRIZE 1985 (PDF)
#فينيسيا حفل تسليم جائزة لودوفيك تراوري لحقوق الانسان للدكتور محمد الركن المعتقل في #الامارات
#فينيسيا
حفل تسليم
جائزة
لودوفيك
تراوري لحقوق
الانسان
للدكتور محمد
الركن
المعتقل في
#الامارات
جائزة
لودوفيك
تراريو
الدولية
لحقوق الإنسان
لسنة 2017 في حفلٍ
أقيم بمدينة
فينيسيا في
إيطاليا يوم 10 نوفمبر/تشرين
الثاني 2017. لم
يتمكن الركن
من قبول
الجائزة
المرموقة
بنفسه لكونه
يقضي عقوبةً
بالسجن لمدة
عشر سنوات في
دولة الإمارات
العربية
المتحدة، لذلك
قبلها بالنيابة
عنه زميله محمد
الصقر، من
جمعية
الحقوقيين
التي تم حلها.
وفي
كلمته، أشار
الصقر بأن "الدكتور
الركن كان
يمارس الدفاع
عن الحقوق بدون
ضجيج من خلال
عمله كمحامي
فهو لا يعرف
سوى الطريق
السلمي
للوصول
للحقوق"،
مشيرا إلى أن
الدكتور
الركن كان
محامياً
شجاعاً, يتولى
الدفاع عن
القضايا “الخطيرة”،
لأنه كان "الوحيد
الذي سيقبل
هذا التحدي
وهذا ما يدفع
ثمنه الآن من
حريته."
واوضح
الصقر أن ”الدكتور
الركن لم يكن
يعمل للشهرة
إنما كان يعمل
للدفاع عن الضعفاء
ولإيصال الحق
لأصحابه.حيث
كان إنساناً
ينظر لحاجات
الناس أكثر
منه محامي
يسعى للشهرة
أو المال، وقد
ذكر بعض من
ترافع عنهم
بعد اعتقاله
أنه رفض أن
يأخذ منهم أي
مقابل على
عمله.”
اعتقل
الدكتور
الركن في 17 يوليو/تموز
2012،
بعد اعتقال
ابنه وزوج
ابنته كجزءٍ
من مجموعة من
الناشطين،
بمن فيهم
المدافعين
عن حقوق الإنسان
البارزين
والقضاة
والأكاديميين
وقادة الطلبة. وكان
الدكتور
الركن من بين
العديد من
المعتقلين في
مراكز احتجاز
سرية في الحبس
الانفرادي
لعدة أشهر, حيث
تعرضوا للتعذيب
والضرب
والإنتهاكات
العديدة من
قبل جهاز أمن
الدولة.
وفي
04
مارس/آذار 2013،
بدأت الحكومة
محاكمة
جماعية
غيرعادلة لأربعة
وتسعين متهماً
أمام غرفة أمن
الدولة في
المحكمة الاتحادية
بأبو ظبي في
قضية عرفت
فيما بعد بإسم
الإمارات 94. لقد
اتهمتهم
الحكومة "بانشاء
منظمة تهدف
الى اسقاط
الحكومة”،
وهي تهمة
نفاها جميع
المتهمين. وفي 02
يوليو/ تموز 2013،
أدانت
المحكمة 69 من
المدعى عليهم
وأصدرت ضدهم
أحكاماً
بالسجن لمددٍ
تصل إلى 15 عاما. و حُكم على
الدكتور محمد
الركن بالسجن
لمدة عشر سنوات،
كما وحكم علي
محمد الصقر
بالسجن لمدة
خمس سنوات
غيابياً. ونتيجة
ذلك, أدينت
محاكماتهم
على نطاق واسع
لأنها افتقرت
المعايير
الدولية
للمحاكمة
العادلة والإجراءات
القانونية
الواجبة.
يقبع
الدكتور
الركن حالياً
في سجن
الرازين حيث
يتم التحكم في
حركته
واتصالاته. أن
الزيارات
العائلية
تجري خلف الحواجز
الزجاجية،
كما ويتم
احتجازه في
الحبس الانفرادي
دون أي مبرر
على الإطلاق. كما
صودرت كتبه وأوراقه. وقال
الدكتور
الركن "نحن
نعامل هنا مثل
الرهائن
المحتجزين من
قبل خاطفين
وليس كسجناءٍ
يحكمهم
القانون."
واختتم
الصقر كلمته بمطالبة
المشاركين في
حفل توزيع
الجوائز بدعوة
حكومة دولة
الإمارات
العربية
المتحدة لإطلاق
سراح الدكتور
محمد الركن
وجميع سجناء الرأي
ونحن في مركز
الخليج لحقوق
الإنسان نطالب
بذلك أيضا.
تكريم الحقوقي الكبير محمد الركن بأعرق جائزة تمنح لمحام في العالم!
...
#الامارات71 | قررت لجنة التحكيم في جائزة لودوفيك-تراريو الدولية لحقوق الإنسان منح جائزتها العريقة والمرموقة لعام 2016 لمعتقل الرأي أستاذ القانون الدستوري والمدافع عن حقوق الإنسان الدكتور محمد عبدالله الركن.
...
والدكتور الركن هو الشخصية الثانية والعشرين الذي يحوز هذا التكريم الرفيع، ويحظى به كبار الحقوقيين في العالم. وكان أول من تُوج بها الزعيم الجنوب إفريقي الراحل نيسلون مانديلا، أحد أهم أصوات الحرية والكرامة والمساواة والحقوق في القرن الماضي.
...
ونُظم حفل التكريم الليلة الماضية في مدينة "البندقية الإيطالية. وقد تحدث في الحفل المهيب أكثر من 8 رؤساء نقابات للمحامين في أوروبا، شددوا على وقوفهم وتضامنهم التام مع الدكتور الركن ومجمل أوضاع حقوق الإنسان في الدولة، مؤكدين على مواصلة دعم قضيته وتفعيلها في جميع المحافل الدولية.
...
وأكدت لجنة التحكيم أن عشر منظمات حقوقية دولية شاركت في تمويل هذا الجائزة والتكريم، تماشيا مع إجراءات الشفافية في مجال حقوق الإنسان.
...
وقد روست لجنة التحكيم دعوتها الرسمية بالتأكيد على أن هذه الجائزة لا تمنح فقط من أجل الدفاع عن الحقوق الفردية، وإنما تمنح لمن يدافعون عن القانون و العدالة والإنسانية.
...
من هو الدكتور الركن؟
.
الجائزة نفسها، عرفت محمد الركن، 54 عاما، بأنه "محام رائد في مجال حقوق الإنسان يقدم المساعدة القانونية لضحايا انتهاكات حقوق الإنسان في الإمارات، بما في ذلك زملائه المدافعين عن حقوق الإنسان".
...
وكان محامي الدفاع في القضية المعروفة بـ "الإماراتيون الخمسة"، وقد دافع عن 5 ناشطين وطنيين، حكم عليهم بالسجن لمطالبتهم الحكومة بالإصلاحات التشريعية عام 2011.
...
كما دافع ، الركن، عن "المواطنون السبعة" الذين نزع جهاز الأمن جنسياتهم في 2012، لمطالبتهم باستقلال القضاء وتعزيز صلاحيات المجلس الوطني.
...
وتابعت، الجائزة، و يقضي، الركن، حاليا عقوبة بالسجن لمدة عشر سنوات نتيجة لمحاكمة جماعية ل 94 من المدافعين عن حقوق الإنسان والناشطين السياسيين في دولة الإمارات.
وأطلقت لجنة التحكيم نداء للإفراج عن الركن، "فورا ودون شروط".
...
وكانت منظمة العفو الدولية، والتي سبق أن كرمت الدكتور الركن أيضا، وصفت محاكمته بأنها "جائرة وذات دوافع سياسية".
...
ويقول ناشطون إماراتيون وخليجيون، إن هذه الجائزة سوف تسبب حرجا بالغا للسلطات في الإمارات، وتفتح ملف الركن وجميع معتقلي الرأي في الدولة، مع توالي الشهادات الدولية الحقوقية ببراءة الركن من جميع التهم المزعومة والتي عجزت نيابة أمن الدولة عن إثبات أي منها، رغم أنها حاكمته في محكمة أمن الدولة أيضا، وجاءت بشهود من عناصر جهاز أمن الدولة، على ما يقول الناشطون.
...
الركن كان وما زال عضوًا في رابطة المحامين الدولية، وهو الرئيس السابق لجمعية الحقوقيين في دولة الإمارات، وعضو مؤسس في منظمة "سد الخليج". علاوة على أنه كان أستاذ القانون الدستوري في جامعة الإمارات، وكاتب للعديد من الكتب والمقالات في مجال حقوق الإنسان ومسائل قانونية أخرى.
...
وفي عام 2012، حصل الركن على جائزة منظمة الكرامة لحقوق الانسان كما وصل الدكتور الركن الي الدور النهائي لجائزة Frontline Defenders Award لسنة 2014، وهو أيضًا حاصل على العديد من الجوائز في مجال عمله من دولة الإمارات، فضلًا عن كونه مستشارًا سابق للحكومة في المسائل القانونية.
...
ونقلت العديد من التقارير الدولية تعرض الدكتور الركن أثناء اعتقاله من قبل قوات الأمن، للتعذيب والمعاملة المهينة. فقد تم وضعه في الحبس الانفرادي بدون سرير وبدون أغراضه الشخصية، علاوة على منعه من رؤية محاميه.
...
في يوليو 2013، تم الحكم على الدكتور الركن بالسجن 10 سنوات، وتم إيداعه في سجن الرزين، والذي يوصف بأنه "غوانتانامو الإمارات"، حيث تم وضعه تحت المراقبة لمدة ثلاث سنوات إضافية وتجريده من رخصة ممارسة المحاماة.
...
من الذي استلم الجائزة؟
.
ونيابة عن الدكتور الركن وأسرته، والأحرار في الدولة، استلم الجائزة الناشط الحقوقي والمستشار القضائي محمد بن صقر الزعابي. وألقى الزعابي كلمة الدكتور الركن في حفل التكريم.
...
وقال الزعابي: لقد كان الركن يدافع عن الحقوق بدون ضجيج من خلال عمله كمحام، فهو لا يعرف سوى الطريق السلمي للوصول للحقوق، لذلك دائماً كان يردد "أنا ليس لي خلاف مع أشخاص أصحاب القرار أنا اعترض على قراراتهم التي تخالف القانون فلا تجعلوا المسألة شخصية بيني وبينهم".
...
وتابع الزعابي، عندما يعتذر الجميع عن تولي قضية لأنها "خطيرة" يشار للشخص بالذهاب للدكتور محمد الركن لأنه الوحيد الذي سيقبل هذا التحدي وهذا ما يدفع ثمنه الآن من حريته.
...
وأكد الزعابي، أن الدكتور الركن لم يكن يعمل للشهرة إنما كان يعمل للدفاع عن الضعفاء ولإيصال الحق لأصحابه .. حيث كان إنسان ينظر لحاجات الناس أكثر منه محامي يسعى للشهرة أو المال ، وقد ذكر بعض من ترافع عنهم بعد اعتقاله أنه رفض أن يأخذ منهم أي مقابل على عمله.
...
وأشار الزعابي، أن الركن لم يدفع ثمن دفاعه عن الحقوق بنفسه فقط، وإنما دفعت أسرته الثمن، إذ واجهت التضييق عليها في معيشتها حيث تم تجميد حساباتها ومعاملاتها.
وينقل الزعابي مقولة للركن يصف فيها حاله وحال معتقلي الرأي في سجن الرزين، إذ قال "نحن نعامل هنا كالرهائن الذين يتحكم بهم الخاطف وليس كسجناء يحكمهم القانون".
...
وختم الزعابي، بتقديم الشكر للجائزة التي كرمت الدكتور الركن، مشددا على ضرورة استمرار الدعم الحقوقي والإعلامي لقضية الركن وزملائه، فضلا عن مخاطبة حكومة الإمارات لإطلاق سراح الدكتور محمد الركن وجميع معتقلي الرأي.
...
ما هي الجائزة؟
.
أُسست الجائزة عام 1984، وتمنح إلى "محام، بغض النظر عن الجنسية أو أي اعتبار آخر، يكون كرس طوال حياته المهنية، من خلال نشاطه أو معاناته، للدفاع عن حقوق الإنسان، وتعزيز سيادة القانون، ومكافحة العنصرية والتعصب بأي شكل من الأشكال ".
وهي أقدم وأعرق جائزة تمنح لمحام في جميع أنحاء العالم، احتفالا بذكرى المحامي الفرنسي لودوفيتش تراريو (1840-1904).
وقد منحت الجائزة الأولى في 29 مارس 1985 إلى نيلسون مانديلا الذي كان في ذلك الوقت في السجن. وقدم رسميا إلى ابنته زيناني مانديلا دلاميني، في 27 أبريل 1985، أمام أربعين رئيس جمعية حقوقية وقانونية من أوروبا وأفريقيا. وكانت هذه أول جائزة في العالم تمنح للمحامين. ومنذ إطلاق سراح نيلسون مانديلا، في فبراير، تقرر أن تمنح الجائزة مرة أخرى لأبرز المدافعين عن حقوق الإنسان في العالم.
...
ومنذ عام 2003، تمنح الجائزة كل عام في شراكة مع "معهد حقوق الإنسان في بار بوردو"، و"معهد حقوق الإنسان في نقابة المحامين في باريس"، و"معهد حقوق الإنسان في نقابة المحامين في بروكسل" ، و"ديريتي ديلمو في روما"، و"ريشتسانوالتسكامر برلين"، و منظمات أخرى لوكسمبورغ، و جنيف، و أمستردام، والاتحاد الدولي للمحامين، والمعهد الأوروبي لحقوق الإنسان (إيداي) أكبر الجمعيات القانونية الأوروبية التي تقاتل من أجل حقوق الإنسان.
...
الرابط
http://www.uae71.com/cate/1/posts/49525
#الامارات #ابوظبي #محمد_الركن #امن_الدولة_ابوظبي #حقوق_الانسان_الامارات #معتقلي_الرأي
Deliberation Room 2017
MEMBRES DU JURY
2017
(President and then alphabetic
order)
President
Bertrand Favreau
Vice-President Dominique Attias
President Dominique Attias
President Christian Charriere-Bournazel
President Grégoire Mangeat
President Yves Oschinsky
President Bernard Quesnel
President Pierre Pierre Sculier
President Anton Giulio Lana
President Jean-Jacques Uettwiller
Brigitte Azema-Peyret
Laurence
Azoux-Bacrie
Thierry
Bontinck
Federico
Cappelletti
Zbigniew Cichon
Nicole Derhy
Carlos Fatás Mosquera
Mary-Daphné
Fishelson
Clarissa
Freundorfer
Giulia
Jaeger
Christina Kountouri
Fanny
Margairaz
Mario Melillo
Agaath S.
Reijnders-Sluis
Alessio
Sangorgi
Adrie van de Streek
Haris
Tagaras
“The
tribute given by lawyers to a lawyer”
Created in 1984, the "International
Human Rights Prize Ludovic -Trarieux” is awarded to " a lawyer, regardless
of nationality or Bar, who thoroughout his career has illustrated, by his
activity or his suffering, the defence of human rights, the promotion of
defence rights, the supremacy of law, and the struggle against racism and
intolerance in any form ".
It is the oldest and most prestigious
award given to a lawyer in the world, commemorating the memory of the French
lawyer, Ludovic Trarieux (1840-1904), who in the midst of the Dreyfus Affair,
in France, in 1898, founded the " League for the Defence of Human Rights
and the Citizen ", because, he said: " It was not only the single
cause of a man which was to be defended, but behind this cause, law, justice,
humanity ".
The first Prize was awarded on March
29th, 1985 to Nelson Mandela then in jail. It was officially presented to his
daughter, Zenani Mandela Dlamini, on April 27th 1985, in front of forty
presidents of Bars and Law Societies from Europe and Africa. It was the first
award given to Mandela in France and the first around the world given by
lawyers. On February 11th 1990, Nelson Mandela was released. Since then, it was
decided that the Prize would be awarded again.
Since 2003, the Prize is awarded every
year in partnership by the Human Rights Institute of The Bar of Bordeaux, the
Human Rights Institute of the Bar of Paris, the Human Rights Institute of The
Bar of Brussels, l'Unione forense per la tutela dei diritti dell'uomo (Roma),
Rechtsanwaltskammer Berlin, the Bar of Luxemburg, the Bar of Geneva, the Bar of
Amsterdam as well as the Union Internationale des Avocats (UIA), and the
European Bar Human Rights Institute (IDHAE) whose members are the biggest
european law societies fighting for human rights. It is presented every year in
a city that is home to one of the member Institutes.
1985: Nelson MANDELA (South Africa)
1992: Augusto ZÚÑIGA PAZ (Peru) †
1994: Jadranka CIGELJ
(Bosnia-Herzegovina)
1996 Nejib HOSNI (Tunisia) and Dalila MEZIANE (Algeria).
1998 ZHOU Guoqiang (China)
2000 Esber YAGMURDERELI (Turkey)
2002 Mehrangiz KAR (Iran)
2003 Digna OCHOA and Bárbara ZAMORA (Mexico)
2004: Akhtam NAISSE (Syria)
2005: Henri BURIN DES ROZIERS (Brazil)
2006: Parvez IMROZ (India)
2007 : René GÓMEZ MANZANO (Cuba)
2008 : U AYE MYINT (Burma)
2009 : Beatrice MTETWA (Zimbabwe)
2010 : Karinna MOSKALENKO (Russia)
2011 : Fethi TERBIL (Libya)
2012 : Muharrem ERBEY (Turkey)
2013 : Vadim KURAMSHIN (Kazakhstan)
2014 : Mahienour el-MASSRY (Egypt)
2015 : Waleed Abu al-KHAIR (Saudi Arabia)
2016: WANG Yu (China)